امل الحياه 30
البحر ېموت و البيت هنا بالنسبالي البحر
حياة بهدوء معاها حق و اصلا البيت هنا جميل و الجو حلو اوي ممكن تفرجني على الڤيلا كلها و نطلع شويه نعقد في الجنينه
مسك ايديها و اتكلم بحنان
يلا يعمري
فضلوا يلفوا شويه لحد اما وصلوا قدام اسطبل خيول
حياة بصتلهم پخوف شديد و استخبيت ورا ريان و هي بتمسك في ايديه من فوق
مش بيعملوا حاجه يحبيبتى مټخافيش انا معاكي هاتي ايديك كدا
حياة پخوف شديد ريان لا خلينا نطلع من هنا احسن انا خاېفه اوي
خد ايديها بحنان و حاطها على حصان و بدأ يملس عليه و هو لسه ماسك ايديها و اتكلم بحنان و هو بيطمنها
بصي مش بيعمل اي حاجه خالص ازاي دا طيب اوي
كانت بتحرك ايديها پخوف بس اتحول لراحه و هو ماسك ايديها اتنهدت براحه و ابتسمت بحب
كملت غمض عينيه
حياة
ضغطت على شفايفها بخجل بعد ما استوعبت و اتكلمت بهمس
انا آآآآ
قاطعها لما هو اللي شدها لحضنه و فضل يملس على حجابها بحنان قفل باب الاسطبل الداخلي و قعدها على الارض في جزئيه كانت فاضيه في الاسطبل وفرد جسمه على الأرض فوق التبن و و اتكلم بحزن و الم
روايه امل الحياة بقلم يارا عبدالعزيز
قاطعته حياة و هي بتهز راسها بالنفي و بتحرك ايديها على خده بحنان
مش لازم تحكي لو الكلام اللي هتقوله هيفكرك بحاجة ټوجعك
ابتسم بسخرية و هو انا كنت نسيت اصلا!
المهم انا كنت هنا مع تيته في يوم لاقيت بابا جيه و خد تيته و اتكلم معاها
كمل بدموع و الم شديد
بابا كان بيخرج الشنط مع الحراس و انا طلعت سمعت صوت راجل جاي من اوضه فريده و كانوا بيضحكوا كنت عايز افتح الباب بس مقدرتش لاقيت نفسي بجري على الاوضه و انا مړعوپ جريت على البلكونه اشوف بابا ملاقتهوش كان طلع جريت الحقه اعطله قبل ما يدخل الاوضه لكن روحت لاقيته واقع على الارض كان معاها كان هرب من قبل ما اعرف هو مين
كان لسه هيكمل لكن اڼصدم پخوف شديد لما لاقى ايد حياة بتترعش و بقيت متلجه جدا و جسمها كله بيتنفص بقوة و
يتبع
معلش اتأخرت كنت هنزله بدري بس مكنش معايا دقيقه فاضيه حتى انزله فيها
عايزين تفاااعل جامد بقى بكتب فيه من انبارح
اعمل متابعه للصفحة عشان يوصلك كل جديد هنزله
امل_الحياه
بقلم_يارا_عبدالعزيز